بقلم/ أحمد جرادي
على مدى التاريخ الإنساني وبجميع العصور ، مصر والجزيرة العربية وخاصة مع رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم تكن العلاقات إلا حب وإخاء دائم وحببنا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بأهل مصر واستوصى فيهم خيرا.
ومع قيادتنا الرشيدة منذ تأسيسها إلا وهى واقفة وقفة الأخ لأخيه منذ عهد المؤسس رحمه الله إلى يومنا هذا .
وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله أول من يقفوا مع أهلهم في مصر في جميع أحوالهم وظروفهم المختلفة، وستبقى الأخوة معهم ما بقينا أحياء ، وأتمنى أن لا يكون للمتربصين بأمتنا هنا أي دور في تاريخ علاقتنا الذين تجمعهم أواصر الأخوة والرحم بين الشعبين الكريمين ، الذين هم جزء مهم في أمتنا الإسلامية والعربية وستبقى السعودية ومصر أخوة على مدى الدهر.