التدريب التقني بمنطقة الرياض ينشر احصائياته للعام ٢٠٢٢

روافد ـ الرياض

أعلنت الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة الرياض آخر إحصائياتها للعام الميلادي ٢٠٢٢ تزامناً مع نهايته وذلك في جميع محافظات منطقة الرياض
حيث بلغ عدد المنشآت التدريبية التابعة للإدارة ٤٥ منشأة تدريبية تشمل ٢٢٢ تخصص يتدرب فيها ٣٩٦١٨ متدرب ومتدربة. ويبلغ عدد أعضاء هيئة التدريب في تلك التخصصات ١٦٩٧ مدرب ومدربة.
تخرّج خلال العام ٢٠٢٢ من منشآت التدريب للبنين والبنات عدد ١٠٣٥٨ خريج وخريجة في جميع محافظات المنطقة كما تم توفير عدد ٢٠٣٤٦ فرصة وظيفية على مستوى المنطقة لهذا العام.
وبلغ عدد المشاركات في الحملات الصحية ٢١٨ مشاركة، أما مشاركة النشر الاعلامي في الايام المحلية والعالمية فقد بلغت ٩١٥ مشاركة ساهم فيها ٤٠٤ عنصر كشافة.
ووقعت الإدارة والمنشآت التدريبية ما مجموعه ٢٨ مذكرة تفاهم وتعاون مع العديد من الجهات في منطقة الرياض، وبلغ عدد المستفيدين من برامج خدمة المجتمع سواءً عامة أو تخصصية عدد ١٤٢٥٣ مستفيد ومستفيدة.

وصرح مدير عام الإدارة ا. عبد الرحمن المقبل ان الهدف من الإعلان عن تلك الاحصائيات هو لمعرفة مدى الجهود التي بذلوها منسوبي ومنسوبات المنشآت التدريبية مشكورين خلال هذا العام لنصل لهذه الأرقام وليصبح لدى الجميع الحافز لبذل المزيد متجاوزينها بعون الله في الأعوام القادمة، كما أن نشر تلك الأرقام يساهم في وضع الخطط التشغيلية للمنشآت متوافقةً مع المستهدفات للخطة العامة للإدارة.

 

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

تنظيم احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمحاسبة

منال سالم ـ المدينة المنورة ​​نظم فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمدينة المنورة، ممثلاً بقسم المحاسبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.