بقلم المستشار أحمد بن علي آل مطيع
رئيس المنظمة الدولية لنشر الخير والسلام والتنمية والثقافة
قام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه في الماضي ومازال في الحاضر وسيظل في المستقبل وهو يقوم بخدمة المملكة العربية السعودية بشغف وحب واستمتاع .
حين تتبع مسيرته الوطنية الخالدة وسيرته الذاتية العطرة ومراحل تنقله الوظيفي تجدها مفعمة بالحب ومحملة بالإنجاز متواصلة بالعطاء مزدانة بالوفاء مغلفة بالفكر ومتصلة للجميع.
أميرا للرياض ورئيسا للدارة وهيئة التطوير ووزيرا للدفاع ورئيسا لمجلس إدارات الكليات والمعاهد العسكرية ووليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء فملكا ورئيس لمجلس الوزراء وقائدا أعلى للقوات المسلحة
تجد خلال هذه المسيرة الطويلة أن العطاء السلماني حاضرا وبقوة
بماله ووقته وجهده وفكره وعلمه وعمله وتأثيره ومكانته وانسانيته وبذله ومواقفه وتوجيهاته ومعونته وحنوه وعطفه وشهامته ونبله وكرمه وخصاله.
هكذا على الجميع اتخاذ سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه قدوة في الفعل قدوة في العطاء قدوة في الإنسانية.
قولوا معي جميعا:
ستظل الأرض خضراء خضراء
تظلل النبات والانسان وستحيا بلادنا بخير طالما كان شيخها سلمان
حفظ الله سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسيدي ولي العهد الأمين ورئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود
والوطن الشامخ والشعب السعودي الأبي من كل مكروه.